توقف عن الحلم، وابدأ في تحقيق النجاح المهني
دورتنا التطبيقية بالدارجة هي خطوتك الأولى نحو احتراف المحاسبة والحصول على وظيفة أحلامك.
العرض صالح لأول 50 مسجل فقط!
هل هذا هو واقعك الحالي؟
الكثيرون يبدأون من هنا، لكن القليل فقط يجدون الطريق الصحيح.
ضائع في النظريات
الدراسة الأكاديمية تمنحك شهادة، لكنها لا تمنحك الثقة لمواجهة تحديات سوق الشغل الحقيقي.
الخوف من الأخطاء
الخوف من التعامل مع الضرائب وإدارة حسابات الشركات يمنعك من التقدم وأخذ المبادرة.
فرص عمل محدودة
تشعر أنك عالق وأن كل الفرص الجيدة تتطلب خبرة عملية لا تملكها بعد.
هنا يبدأ مستقبلك المهني
دورتنا التطبيقية هي الجسر الذي سينقلك من مرحلة الشك إلى مرحلة الاحتراف والثقة بالنفس.
تعلم من خبير حائز على جوائز
حائز على جائزة أفضل مستشار جبائي
تكريم يجسد سنوات من العمل الجاد والمرافقة الفعلية للزبناء والشركات.
مستشار ضرائبي وقانوني
خبير معتمد يساعد الشركات والأفراد على تحسين وضعهم المالي والضريبي.
مكون لأزيد من 500 تلميذ
صاحب خبرة كبيرة في تبسيط المعلومة وتكوين مئات الطلبة الذين نجحوا في دخول سوق الشغل.
إليك ما ستحصل عليه في الدورة الأساسية
الدورة الكاملة في المحاسبة التطبيقية
من الصفر إلى إعداد ملف محاسبي كامل بنفسك.
متابعة مباشرة كل أسبوع
لايف أسبوعي لطرح الأسئلة ومناقشة الحالات العملية.
ولوج مدى الحياة للدورة والمجموعة
استفد من جميع التحديثات المستقبلية.
شهادة إتمام الدورة
شهادة معتمدة تثبت كفاءتك.
قيمة الدورة الكاملة: 4,200 درهم
احصل على كل هذا اليوم بثمن رمزي
300 درهم
دفعة واحدة فقط. لمدى الحياة.
نعم! أريد هذا العرض الآن...ولكن انتظر، هذا ليس كل شيء!
لأننا نريد ضمان نجاحك، قررنا أن نمنح **لأول 50 مسجل فقط** هدية خاصة ستغير قواعد اللعبة:
🎁 هدية لا تقدر بثمن: فرصتك للعمل كالمحترفين
ستحصل على وصول مجاني لبرنامج احترافي تعتمده كبرى الشركات والخبراء المحاسبين.
القيمة: 8 مليون سنتيم مجاناً!
هذه الهدية وحدها تساوي 400 ضعف ثمن الدورة. لا تفوت هذه الفرصة التي لن تتكرر.
رسالة من الأستاذ محسن
شاهد هذا الفيديو لتعرف لماذا هذه الدورة هي فرصتك الحقيقية.
آراء بعض من طلابنا
النتائج تتحدث عن نفسها.
"أحسن دورة درت فحياتي، الشرح واضح ومباشر. شكرا أستاذ محسن."
سارة - طالبة
"دورة عملية بمعنى الكلمة، داكشي لي قريت هو لي كنخدم بيه دابا."
فاطمة - طالبة
"استفدت بزاف، خصوصا من المجموعة ديال المتابعة والدعم المستمر."
خديجة - طالبة